عشت كل سنيني دي بساوم الحياة عشان ما تجيش عليا بس باخد منها الضربة وأرجع أناول الحياة ...عشان ما أبكيش عليا يمكن كل الناس دي كات مساوئ الحياة أو يمكن البرود ما كانش في مكانه الوقت دا أعتقد كدا كفاية أوي كمشاهد في الحياة أنا عايز أعيش مش عايز أموت من غير ما أشارك في الحياة التعبان ما بيهزموش طبعاً ما فيش —طبعاً الموت هنا ممكن ما أوعدكوش إني أكون ملاك، مش مؤكد حاجات كتير جنبي عشان بحتاجها بغيب ما ببقاش هنا، ببقى ملثم ولو مخي ما هديش، أنا بلبخ وحلمي كان بسيط بس مش فاكره وهموم الدنيا تشيل الجدر من أخره ببتسم أما بشوفهم عليا بيتكاتروا عشان دا بيخلي يوسف يشيل الرحمة من قلبه المكان دا بالليل بيكون فيه عفاريت وبتحول في ثانية وأفوق بالبطيء ما تدورش فيا على صديق، ما تلاقيش أنا جوايا كتير وما بيحبوش بعض Already عشان ما شافوش حنان، فما بيوروش ضعف وأما الدنيا بتحلى برضه ما لهاش طعم علشان جوايا حفرة ومالهاش قاع بس مش فارقلي، اللي ضاع ضاع واللي صاع صاع حياتي مش صعبة الزمن ردله الطعنة صدوا ومش في الحساب، إنتو فالصو برضه يوسف ما يميزكش برده جضوا، لقوني صاحي، في بعض عَضّوا وشاطكو اللي سوحكوا على شطه إتغطوا، (يوسف) وأنا ماشي أخبط برجلي أزق الباب يتكسر دي الحتة اللي جوايا من حياتي فاضلة وحشاني ياما، لا إله إلا الله فما أوعدكوش إني أكون ملاك، مش مؤكد حاجات كتير جنبي عشان بحتاجها بغيب ما ببقاش هنا، ببقى ملثم ولو مخي ما هديش، أنا بلبخ وأنا حلمي كان بسيط بس مش فاكره وهموم الدنيا تشيل الجدر من أخره ببتسم أما بشوفهم عليا بيتكاتروا عشان دا بيخلي يوسف يشيل الرحمة من قلبه يوسف