"عَم تِمرُق لَيالي واعِي وَ ما بِقدَر نام صاير بِشرُد لَحالي ... و راسي بِالأفكار مِليان عَن بُكرا شو ناطِرني و عَن اللِّي قُلتو بَركي غَلَط إِذا الأزرَق كان لابِقلي و إِذا خَيّي بِفَحصو سَقَط عِدّ النِّعَم مِتل النّجوم بِتلاقيهُن وَين ما كان و الهَمّ لَو صار غْيوم الشَّمس بِتلمَع بِالأمان أَفكار بِتجي و بِتروح بتعمُل حالا بَريئَة عَيّشِتني وَجَع و جروح بعيدِة عَن الحَقيقَة كِل يوم بِتطلّع بِالسَّما بِفهَم الدِّنيي شو كِبيري و بِتْكِل عايلِّي راسما بتِصغر هُمومي الكِتيري عِدّ النِّعَم مِتل النّجوم بِتلاقيهُن وَين ما كان و الهَمّ لَو صار غْيوم الشَّمس بِتلمَع بِالأمان"