ما يغيب الشوق عن هذا المكان و الخوافي و الطرق متعارفة ساكنه بالروح من ذاك الزمان ...مع حنين المجد كني شايفه أخفي أشواقي و ف عيوني يبان لو يطول الوقت ماني كاشفه و أرسم أحلامي على هـيئة جنان زاهية باحلى الورود النايفه و الجازي اللي قد غمرني بالحنان لو م ييت الدار ماني عارفة إمتلك روحي و بفوادي إستكان و المشاعر في خفوقي جارفة إحتفل شوقي مع شخوص المكان و إكتمل سعدي مع اللي لايفه