لو لينا عمر وشفتك تاني هبقى أحكيلك إزاي بعدك حاسة بكسرة نفس وضيقة واقفة مكاني بعد ما بطّلت إني أمشيلك ...والأيام شايفاها مملة وماشية بطيئة مع إحساس الوحدة اللي بيستفرد بيا شايفة الدنيا عليا وأنا مش جنبك فاضية مع تأثير البُعد ومع أفكار سلبية حاسة إن إنت موتني بالضربة القاضية يمكن ضحكي يخبّي شوية إن أنا مكسورة أو مقهورة، أو جوايا في نار متقادة زي الألوان، مهما تحلّي شكل الصورة لو في عيوب مش باينة بتبيّنها زيادة وأنا مش جنبك حالتي بقت بالمعنى الحرفي توهة وخنقة ودايمًا متوترة أعصابي فبقيت حاسة بغربة بجد في وسط معارفي وبقيت عايشة في عزلة كإني قاطعت صحابي مع إهمالي لنفسي زائد يأسي وتعبي أنا بطّلت أعيش على أمل إنك ترجعلي كله محصّل بعضه عشان مش لاقياك جنبي فبتلقاني دايمًا فرحي بيشبه زعلي يمكن ضحكي يخبّي شوية إن أنا مكسورة أو مقهورة، أو جوايا في نار متقادة زي الألوان، مهما تحلّي شكل الصورة لو في عيوب مش باينة بتبيّنها زيادة