امضيت كل العمر في خريفي اوراقي تسقط وتُدهَسُ فضلت الموت أن أرى تزييفي ...فالكل في الأعلى مزيف مر كالقهوة قاتم كلونها صعب كالثورة عالٍ كصوتها فلا يضرني القلائل الخوارج بكل ما يدعون عني انا نتاج معضلات لن تعيشها فلا تفكر يوماً انك كنت تفهمني اضئت النجم من بقايا ايامي التعيسة فاسمع صوت الامطار بينه سوف تسمعني كم كان صعباً ان انسيني امسي والماضي ثور عملاق القرون كم كنت اذكى من ايهام نفسي أن الأمور سهلة وانها تهون والنجدة التي لا تأتي كلما ناديتها ناجيتها بأن تكون سلم كانت صفعاتها تعلمني الخِذلان تنتهي بأن النجدة لن تأتي الا من دواخلي فا انا نتاج معضلات لن تعيشها فلا تفكر يوماً انك كنت تفهمني اضئت النجم من بقايا ايامي التعيسة فاسمع صوت الامطار بينه سوف تسمعني انا نتاج معضلات لن تعيشها فلا تفكر يوماً انك كنت تفهمني اضئت النجم من بقايا ايامي التعيسة فاسمع صوت الامطار بينه سوف تسمعني حتى الرزانة التي غدت تحتل وجهي والصوت والأفعال هوادتي في الانطلاق علمني الوقت كيف ان الابتئاس يلهي وان الوهم زائل ولو طال النفاق مر كالقهوة قاتم كلونها صعب كالثورة عالٍ كصوتها فلا يضرني القلائل الخوارج بكل ما يدعون عني شعوري بالحياة انتهى انا هنا لاثبات جدارتي بكل فرصة اعطيتها وقتها فأطالت انتظار اشارتي انا نتاج معضلات لن تعيشها فلا تفكر يوماً انك كنت تفهمني اضئت النجم من بقايا ايامي التعيسة فاسمع صوت الامطار بينه سوف تسمعني