نَشيدي يَعلو بِالهُتافِ وَكذا التَّمجيد وَالسُّبحِ وَالترَنُّمِ لِسَيِّدي المَجيد فَذاكَ ربِّي الَّذي سُكناهُ في قَلبي ...فَأغلِبُ وَأُنشِدُ يَسوعُ حيٌّ فيَّ يَسوعُ حيٌّ فيَّ يَسوعُ حيٌّ فيَّ فَذا نَشيدُ غَلبَتي يَسوعُ حيٌّ فيَّ يَسوعُ حيٌّ فيَّ يَسوعُ حيٌّ فيَّ وَذا ضَمانُ نُصرَتي يَسوعُ حيٌّ فيَّ إن هاجَت البِحارُ مِن حَولي وَلا سَنيد وَاشتَدَّت الحَربُ مَعَ عَدوّي العَنيد لا أرهَبُ وَلَيسَ ذا بِفَضلِ قُوَّتي بَل واثقٌ أنَّ العلي يَسوعُ حيٌّ فيَّ يَسوعُ حيٌّ فيَّ يَسوعُ حيٌّ فيَّ فَذا نَشيدُ غَلبَتي يَسوعُ حيٌّ فيَّ يَسوعُ حيٌّ فيَّ يَسوعُ حيٌّ فيَّ وَذا ضَمانُ نُصرَتي يَسوعُ حيٌّ فيَّ يا أيُّها الحيُّ الذي حيٌّ في داخِلي ما دُمتَ حيًّا سَيّدي فلا انكسارَ لي شُكرًا لَكَ في مَوكِبِ النَّصرِ تَقودُني يَبقَى شِعاري دائِمًا يَسوعُ حيٌّ فيَّ يَسوعُ حيٌّ فيَّ يَسوعُ حيٌّ فيَّ فَذا نَشيدُ غَلبَتي يَسوعُ حيٌّ فيَّ يَسوعُ حيٌّ فيَّ يَسوعُ حيٌّ فيَّ وَذا ضَمانُ نُصرَتي يَسوعُ حيٌّ فيَّ