داخل شارعها لقيت انوار والطبل بلدي وصوت مزامر فا سالت واحد ايه الاخبار ...قالي فرح عقبلك عندك مش عايز اقولك دا فرح مين عشان هتبقي كئيب وحزين حد انت ضحت لاجلو سنين اياك يابا تزعل نفسك سيبتو ودخلت عشان اهني واشوف ال خد حبيبي مني وطلعت المسرح اغني وهقول كلام حلو وحساس خلي بالك منها غداره خاف منها كدابه خاف منها بياعه خاف منها ال خدوك ب النعام دول لما طلبت ايديها قالو تمنها مبروك عليك يا سيد العرسان يا قفص وقاعد بين غربان مبروك عليكي يا بومه كمان راجل لاكن زي الستات علي فكره بقا ابوها شورتها وامها فرده سيترتها ومفيش يابا واحد ف عيلتها الا وعليه قضيت سرقات صعبان عليا اوي المعازيم شايفني لاكن مش فاهمين انا جي اخلص حوار قديم ما بيني ومابين البت دي والبت دي مالها خلي بالك منها غداره خاف منها كدابه خاف منها بياعه خاف منها ال خدوك ب النعام دول لما طلبت ايديها قالو تمنها