وين اراضيك عشان اراضيك مل الزعل مني وعجزت الاقيك وَيِن أَراضِيكَ عُشّانِ أَراضِيكَ ...مَلَّ الزَعِل مُنِيَ وعجزت أُلاقِيكِ ارسلت لك غيمة و حملتها أعذار لا هلتك ديمة و لا جابت الأخبار أَرْسَلتَ لَكِ غَيْمَة و حَمْلتها أَعْذار لا هُلتُكَ دِيمَة و لا جابَت الأَخْبار محد سأل عني و مل الزعل مني و عجزت الاقيك وين اراضيك عشان اراضيك مل الزعل مني وعجزت الاقيك انا حياتي كتاب ما خان ابد رفك يخطي و لا قد تاب الا على كفك آنا حَياتِي كِتاب ما خان آبِد رَفّكِ يُخَطِّي و لا قَد تَأْبَ أَلا عَلِيّ كَفَكّ ليت العذر قادر ويطفي البركان في قلبك الطاهر ما كن شي كان لَيْتَ العُذْر قادِر ويطفي البُرْكان في قلبك الطاهر ما كن شي كان محد سَأَلَ عَنِّي و مَلَّ الزَعِل مُنِيَ و عَجُزتَ أُلاقِيكَ وَيِن أَراضِيكَ عُشّانِ أَراضِيكَ مَلَّ الزَعِل مُنِيَ وعجزت أُلاقِيكِ لا نسقي الزعلة و ما نجني الا فراق المسأله سهلة ما دامنا عشاق لا نُسْقِي الزَعِلَة و ما نَجْنِي أَلا فَراق المَسْأَلَة سَهْلَة ما دامنا عُشّاق ترا الخطا وارد و من حب ما يكره دام العمر واحد لا ينقضي حسره ترا الخطا وارِد و مِن حَبّ ما يَكُرّهُ دام العُمْر وَأَحَد لا يَنْقَضِي حَسَرهُ محد سَأَلَ عَنِّي و مَلَّ الزَعِل مُنِيَ و عجزت الاقيك وَيِن أَراضِيكَ عُشّانِ أَراضِيكَ مَلَّ الزَعِل مُنِيَ وعجزت أُلاقِيكِ