ويمرّ طيفك على قلبي و حنّا بعاد يرسم في وجهي إبتسامة شخص ماهو بخير إشتقت لك لين صرت من الوله لا زاد ...مدري الّذي يخفق في صدري قلب ولا طير؟ طير يحبّك و ربّيته و عليك إعتاد إن فارق ضلوعي لجل رضاك وجاك يطير لمّه ترى القلب وراعي القلب لك منقاد و ما جابه من كبريائه إلّا حبّ كبير ياهو بخفوقي كلام و شوق يكفي بلاد طول المسافة و كثر منت بعيوني غير واحشني قدّ السّما و قدّ ما تحبّ لعناد وحشتني ضحكتك وعينك واحشتني كثي زعلك غالي على روحي و على لفواد ولرضاك أسوم العمر وآقول جعله خير لا ضعف أسوق إعتذاري و لا ني بمعتاد لكن خصمي عزيز و له غلا و تقدير فراقك الموت وقربك عمري والميلاد و ما بينهم لك غلا ما صار و لا بيصير وياك راحات عمري و لو رضاك إجهاد أفداك كلّي وآقول آسف على التّقصير