كان مره في واحد نازل من أورشليم لأريحا طلعوا عليه اللصوص ضربوه وجرحوه وأخذوا كل فلوسه زي الميت سبوه ...فات عليه الكاهن فات عليه لاوي لما مالقوش فيه فايدة بصوا عليه وتركوه وقالوا جوه قلوبهم إحنا مالنا وماله لكن سامري صالح مع إنه من أعدائه شفق عليه ونظر له وابتدأ يعالج دائه ركبه على حمارته ومشي على رجليه ووصله للفندق وهناك وصى عليه يا ترى بتحب عدوك زي ما وصاك يسوع افتكر إن يسوع حبك زيه حب الجموع