جازيتُ صدَّك صدّ وتقول وش فيك سوَّيت ما سوَّيت لك عين تزعل كم ذُقت منك المُرّ ما رُحت أشكيك ...عانيت كم عانيت ما جيت تسأل مجروح والمجروح له عُمر يُرضيك أسامحك وأرضى وأنا أموت وأذبل ما كنّ فيني قلب هو كان بإيديك وشلون من دونه أبي أعيش وأرحل واليوم قلبي جفّ ما عاد يُمديك لو جيت مثل النور أو صِرت أجمل ظلماي من دونك ولا عتمتي فيك وش فايدة قُربك بلا قول أو فعل الحُبّ له قيمة وله وصل يشفيك لو يمنعك وقتك بالإحساس نوصل وأنا انتهى عُمري وأنا أروح وآجيك لك عين تسألني على إيش أزعل