من صُغره خايف كان يبان عليه ولا حد من صحابه حَس بيه ...ماشي في الدنيا مكسور وحزين مش عارف رايح فين الناس قاسيين سابوه لحد اما اتاه قرر هياخد حقه بإيده م الحياة بقا حد تاني مش مُسالم زي ما كان زمان بقا اقوى واتغير اوي مبقاش جبان مسبش حد اذاه في يوم غير اما راح أذاه مبقاش يخاف من حد أصلا حتى م الحياة رضاك يا مولايَ مَبلِغُ غَايتي أرجوك أن تَعفو وتَغفرَ ذَلتي يا خالقي زدني بجودِك وارضني الدنيا ف عنيه أصبحت ولا تِسوى شئ لقى نفسه بعد ما تاه وكان زي الغريق روحه بربه اتعلقت عرف الطريق ورجع يحب الخير كما الطفل البريئ سخر حياته لربنا ولأي خير من يومها حس براحة بعد عناء طويل