ها أنا سائرٌ في الطريق وراءَ سيّدي ...أحتَمي في ظِلّهِ ونورُهُ لي يهَدِي فلا أخافُ من العَتمةِ في ظلِّ جِناحَيك إلهي استرني أبسط ذراعَك حولي اِكتَنِفْني فأنتَ صخرتي عضّدْني يا إلهي لا تتْرُكْنِي في ظلِّ جِناحَيك إلهي استرني أبسط ذراعَك حولي اِكتَنِفْني فأنتَ صخرتي عضّدْني يا إلهي لا تتْرُكْنِي أبٌّ حنونُ يَدُهُ تُمسِكُ يَدي إِن وقَعتُ يومًا يُقيمُني وسهامٌ غاشةٌ لا تطُولُني فهو لي حِصني في ظلِّ جِناحَيك إلهي استرني أبسط ذراعَك حولي اِكتَنِفْني فأنتَ صخرتي عضّدْني يا إلهي لا تتْرُكْنِي في ظلِّ جِناحَيك إلهي استرني أبسط ذراعَك حولي اِكتَنِفْني فأنتَ صخرتي عضّدْني يا إلهي لا تتْرُكْنِي