ما الحب إلا لحظات جميلة وسطَ أحداثٍ وكارثة يؤسفني كم كانت كبيرة وكمْ كنت أحب تلك السمراءْ فعلا ...ولكنّي، ولكنّي لمْ أكن لها يوماً أصِيلا وكل ما ذُكر هنا هو عِبارة عن مجرد أحرف تعبّر عمّا بداخلي وكما للحبِّ مخارج فبالتأكيدَ كانت هناك مداخلِ وليس كلُ ذو قلبٍ أبيضْ ملاك وإن استمعتَ لِنفسك حتما أنتَ من اخترتَ الهَلاك ما لي متخيل ولا مصدق يا اللي صار بذلة وحدة مني خسرتك بس بعد ذلات كثار يمكن أنا بعرف خنتك بس عيب تطلع أسرار شو بتحكي عني عادي بعرف ذنوبي كثار محتار هل أنا السيء بتصفن بالحيطان عصبي خلقي ديق عم عاشر النسيان شو ما عملت طلعت كذاب طب شو بيفيدني الحلفان بتحبيني ولسه بحبك وأنا آسف ع الخذلان آه بغلط وبخون وبنفس الوقت بصون لمت حالي ألف مرة لتأكدت إني مجنون كل ما تسامحي عيد الكرة في عمره الحب ما يكون سكتت حروفك كلها بس حطيت عليها سكون وحياة عيونك عندي ما رسمت نهاية القصة هيك ولا كنت متخيل يجي اليوم إنحط بها الموقف وانحطيت ولا تشوفيني عايش عادي بس بسوي إني اتخطيت خسارة مادة وروح وصحة كل ما تملك بين إيديك شككت بحروف ليلى وأنا قل لي كيف ألومها ولو تعرف غلاتها بقلبي ما فارقت قلبي ليلة شايف نجوم السما كلها بس هي هلأ وينا بدور بعيون الناس علوا المح عينها نزوة الساعة وحدة سحبة وحدة شعل جسمي نار خيانة صوت وصورة زخت مع سبق الإصرار إذا رب الكون سامح أنا كيف بنسيها اللي صار فتلت فيني الدنيا بأرضي كنت تايه وسط إعصار إما أعاني إما إقسى إما إشتاق وإما إنسى بئس موقف روحي خايبة ومالي طالب منها فرصة بنام وبرجع بصحى بتخيل صوتا وهمسها مرة تانية بتحكي بادني إنت بتحبني لسه ذكريات بكل زوايا عصب كسر مرايا ميت أنا عد كم سنة راحت وصفت شظايا ما لي طالب منك شي ما لي طالب تنسي الماضي طالب لو بالكذب تسامحي بس لإرجع إنسان عادي