كنت امشي بغابة ظلمة و أنا محتارة راح الزمن ...وين راح الزمن حذِرة بإصْرار على هل مسار مصّمم للخراب كثرنا الحكي ظلينا نشتكي في الفناء لآخر الأيام ما زلت منعزل على مصيري مستمر في الفناء فتحت البيبان و كل هالاسئلة مالها أجوبة الحياة بكبرها وأنا ضايعة بركنها ضايعة بركنها لقيت نفسي بدوامة أدور الإنارة ضايعة و كل شي مخيف مليت أنا من حالي و اكتفيت من صمتي اشتقت للوعي باتجه للأمام كثرنا الحكي ظلينا نشتكي كسرنا الأحجار الجدار بينبني ما زلت منعزل على مصيري مستمر في الفناء فتحت البيبان و كل هالاسئلة لها أجوبة ما (الحياة بكبرها وانا ضايعة بركنها سألت المظلوم المكتوم المجنون جاني و وداني ورا الغيوم ورا الغيوم