أَحْبَبْنَا وَمَا فِي الحُبِّ حَيَاء وَنُحِبُّ حُبَّ البُسَطَاء أَحْبَبْنَا وَمَا فِي الحُبِّ حَيَاء ...وَنُحِبُّ حُبَّ البُسَطَاء فَمَا أَلَذَّ الحُبَّ مُقْتَسَمًا نَعِيشُ بَيْنَ الخَلْقِ سُعَدَاء فَمَا أَلَذَّ الحُبَّ مُقْتَسَمًا نَعِيشُ بَيْنَ الخَلْقِ سُعَدَاء أَحْبَبْنَا وَمَا فِي الحُبِّ حَيَاء وَنُحِبُّ حُبَّ البُسَطَاءِ يَا حَبِيبِي لَا يَزَالُ الحُب فِينِي قَوْلًا وَعَمَلًا، حَقِيقَة وَانْتِمَاء يَا حَبِيبِي قَدْ رَضِيتُ الحُب قَدَرًا طَوْعًا وَفَرْضًا فِي قَلْبِي وَالعَنَاء يَا حَبِيبِي لَا يَزَالُ الحُب فِينِي قَوْلًا وَعَمَلًا، حَقِيقَة وَانْتِمَاء يَا حَبِيبِي قَدْ رَضِيتُ الحُب قَدَرًا طَوْعًا وَفَرْضًا فِي قَلْبِي وَالعَنَاء يَحْكُمُنِي الوَعْدُ فَوَعْدُ الحُرِّ دينٌ وَيَسْتَوْجِبُ قَضَاء يَحْكُمُنِي الحُبُّ فَمَا لِلحُبِّ ثَمَنٌ وَلَوْ مُتْنَا فِدَاء يَحْكُمُنِي الوَعْدُ فَوَعْدُ الحُرِّ دينٌ وَيَسْتَوْجِبُ قَضَاء يَحْكُمُنِي الحُبُّ فَمَا لِلحُبِّ ثَمَنٌ وَلَوْ مُتْنَا فِدَاء ابْتَسِمْ، تَزْدَادُ رَوْعَة وَجَمَالًا وَنَقَاء ابْتَسِمْ، وَدعْنِي مِنَ الدُّنْيَا عَنَاهَا وَالشَّقَاء ابْتَسِمْ، تَزْدَادُ رَوْعَة وَجَمَالًا وَنَقَاء ابْتَسِمْ، وَدعْنِي مِنَ الدُّنْيَا عَنَاهَا وَالشَّقَاء ابْتَسِمْ، تَزْدَادُ رَوْعَة وَجَمَالًا وَنَقَاء ابْتَسِمْ، وَدعْنِي مِنَ الدُّنْيَا عَنَاهَا وَالشَّقَاء أَنْت، أَنْت نِصْفِي الآخَر أَنْت، أَنْت نِصْفِي الآخَر شُعُورِي المَحْسُوس، كيَانِي المَلْمُوس شُعُورِي المَحْسُوس، كيَانِي المَلْمُوس تَغْرُبُ الشَّمْسُ مَسَاءً وَتَبْقَى أَنْت دِفْئِي فِي لَيْلَة شِتَاء تَغْرُبُ الشَّمْسُ مَسَاءً وَيَبْقَى حُبُّكَ سَيِّدِي أَصْلُ البَقَاء تَغْرُبُ الشَّمْسُ مَسَاءً وَتَبْقَى أَنْت دِفْئِي فِي لَيْلَة شِتَاء تَغْرُبُ الشَّمْسُ مَسَاءً وَيَبْقَى حُبُّكَ سَيِّدِي أَصْلُ البَقَاء