كمّ ليلة من سببك العين ذرّافة من غيبة الشمس لين الصبح ينساقي أدخل على أمّك وأبوك من التزلاف ...تبتنّي بالعذاب وتقطع أرزاقي تبتنّي بالعذاب وتقطع أرزاقي يا الليّ ليا جيت شيٍ تكمل أوصافه واللّي بلا أياك ما تهواه الأخلاقي ترى صوابي لجا وابطيت بإسعافه يا منجّح الكيّ لا تلحق على الباقي يا منجّح الكيّ لا تلحق على الباقي يا لالالاه يا، يا لالا يا لال يا لالالاه يا لالاه يا لالي عامين والحال من فرقاك ملاّفه لوف أشهب إلا لعشبٍ نبته أدقاقي كم ليلةٍ من سببك العين ذرّافة (من غيبة الشمس (لين الصبح ينساقي يا عين حرٍ على العسرات مشرافه عيطٍ لحاليحها تصعب على الراقي والعنق عنق أدميّ عاود لميلافه متذيّرٍ عقب ما أروّح ريح تفّاقي متذيّرٍ عقب ما أروّح ريح تفّاقي يا لالالاه يا، يا لالا يا لال يا لالالاه يا لالاه يا لالي ما لك من الجسم غير المتن وأردافه زاوية خصرٍ عليه الشبر متلاقي لفيتني لفّ سيرٍ فوق حذاّفه (وصرفتني عن هوى (تلعات الأعناقي فأدخل على امّك وأبوك من التزلاف تبتنّي بالعذاب وتقطع أرزاقي البرق لجا المشعّف زوّد أشعافه وأنا مشعّف غرامك وأنت برّاقي وأنا مشعّف غرامك وأنت برّاقي يا لالالاه يا، يا لالا يا لال يا لالالاه يا لالاه يا لالي