بمجدك أنرت الحياة و جلالك غطي السماء النار خرجت من عندكَ قدامك زال الوباء ها انت قادم، رأيتك تلمع بالنورِ و البهاء ... ارتعد كل من راّكَ بنظرة تسقط جبال الشمس و القمر وقفا بخشوع و إجلال كيف حجبت نورهما بلمعانك بالجلال خرجت لخلاص شعبكَ لتنقذنا من الزوال في تلك اللحظة فهمت وجدت إجابة السؤال فمع انه لا يزهر تين و الكرم فقد الجمال الحقول انطفأ خضارها يبست جفت كالرمال الغنم و البقر انقطعا اصبحا بعيدا المنال سأبتهج بإله خلاصي وأفرحِ في كل الأحوال فالرب سيد قوتي يجعل قدمي كالغزال يرفعني للمرتفعات يحملني فوق الجبال بخلاصه انتشلني فالهي ابرع جمال بمجدك أنرت الحياة و جلالك غطي السماء النار خرجت من عندكَ قدامك زال الوباء ها انت قادم، رأيتك تلمع بالنورِ و البهاء