أغارُ عليكَ من عيني ومِنّي ومِنكَ ومِن زمانكَ والمكانِ ولو انّي خبّاتُكَ في عيوني ...الى يومِ القيامةِ ما كفاني يا مَن غَدَوتُ بِهِ في الناسِ مُشتَهِراً قَلبي عَلَيكَ يُقاسي الهَمَّ وَالفِكَرا إِن غِبتَ لَم أَلقَ إِنساناً يُؤَنِّسُني وَإِن حَضَرتَ فَكُلُّ الناسِ قَد حَضَرا