لاقيتها وقيمر عرب وجنتها وبخدودها مثل التمر شامتها محتارة كانت تاكل بشفتها ...وعيوني تاكل بيها صارت صلفة لا والبياض البيها حيل حنين حتى الشرايين البديها تبين ملمسها مثل الماي كلش لين مرات أحسها تموع قد ما ترفة (لاقيتها وقيمر عرب وجنتها (هلا، هلا، هلا (وبخدودها مثل التمر شامتها (إيه محتارة كانت تاكل بشفتها وعيوني تاكل بيها صارت صلفة إيه يا ربي، يا ربي سويني ولو معضدها سويني طالب بالقسم ساعتها خالقها كأنها تقول مصنع جكليت من السماء وحلقوم تارس خدها لمن أتغزل بيها من حقها تفز صوتي الخشن يم الترافة ينشز مثل المراهق هيك ظليت أغمز واتحارشت بخدودها بلا عرفة لاقيتها وقيمر عرب وجنتها وبخدودها مثل التمر شامتها محتارة كانت تاكل بشفتها وعيوني تاكل بيها صارت صلفة دارت وجهها وقامت تباوع لي قالت لي وأهلك وأني سبيت أهلي حسيت عندي جناح من ضحكت لي وبس ضحكت أني تخيلت بالزفة واتخيلت نطلع سوى يومية ومن نسهر وتقعد على رجلية ويا بويا إذا بردت بحضني شوية كلي أنقلب بركان خاطر تدفى لاقيتها وقيمر عرب (عرب) وجنتها وبخدودها مثل التمر شامتها محتارة كانت تاكل بشفتها وعيوني تاكل بيها صارت صلفة