يا غريبة كانت أيامي قبل حبّك غريبة وصارت أيامي بعد حبّيتك الأكثر غرابة كثر ما كنت أضحك من أطرف حبيب مع حبيبه ...كثر ما صرت أرحم العاشق ويؤلمني مُصابه يوم حاولت أنجو بقلبي وأجنّب باللي هيبة كنت أحسب الحب ضعف وموطن أهل الحب غابة ودي أعيش العُمر وأنا قفص صدري نديبه ما أهوى إلا المرجلة ولا عشق غير الذرابه ما انطربت إلا لسمعة فعل إبن مسلم قتيبة ولا غبطت إلا ذكا الحجاج في فنّ الخطابة طول عمري ما بعد وُخذت حقوقي بالغصيبة ما لقت بقعا معي غير المكافح والصلابة ما دريت إن رحلة أيّامي محطتها القريبة تبتدي بآخر وطن كنت أتمنّى أطقّ بابه جيت وضلوعي دهر والقلب وعروقه جديبه وساقك الأمر الإلهي وأمطرتك أكرم سحابة وساقك الأمر الإلهي وأمطرتك أكرم سحابة يوم أخذتي مهجة فوادي بسطوتك الرهيبة ما قدرت أمدّ كفّ ولا قدرت أردّ إجابة صرت أنا اللي ذاق طعم الإنتصار من الغليبة والصويب اللي خطير يموت لو يبرى صوابه كلّ ما أنوي منك أردَ الحق وإليا إنّ المصيبة الحرامي سلهمة عينك ومبسمك النيابة كل ما هبّت هبوب الشوق ليلك فاح طيبه إنتشى الشعر وبدا الشاعر طقوسه بالكتابة جلّ شان اللي جعل سحرك بلا شُبهة وريبة محيي الموتى مميت الحيّ إلا عزّ جنابه هذا أنا في كل يوم أبدا بطيفك وأنتهي به وكل ليل أموت في مبريّ عودك وأحيا به معك يربطني شعور المؤمن لمكّة وطيبة لو ما يربطني معك حبل العنّوة والقرابة يا ربيع العمر يا حظّ إبن هذال ونصيبه اغدقي من عذب قرهودك سنا زهرة شبابه لين أعرف إن كل فرحة عشتها قبلك كئيبة وكل ضيقة غير ضيقة غيبتك كانت دعابة وكل ضيقة غير ضيقة غيبتك كانت دعابة خلّي الدنيا وأنا جنبك تجيب اللي تجيبه وإن حصل مهما حصل يطلبك قلبي بالنيابة إحكمي بالوصل وافتكّي طليبٍ من طليبه واحكمي على الفراق إليا طرا حدّ الحرابه إيه أخاف الفقد ومن أبسط شعور بأيّ خيبة ومن هزيمة دمعة عيوني ومن سجن الكآبة إيه أنا الرجل) إيه أنا الرجل العظيم اللي تقف خلفه حبيبه) لاذكرها لو تبيه يجيب راس غليص جابه أبك أنا في حبك أقوى في المواقف واعتزي به عزوةً منها يخرّ أطلق شنب خوف ومهابة أبك أنا شوق العيوف اللي مناسبها عريبة ما هي بعزوة جبانٍ لا اعتزى ما أحدً درابه وأنت أخذي عزّك من إسم العتيبي واحتمي به مثل ماخذ فعل جدّك عينك بوجه التشابه سيف جدّك منه روس القوم كم راس غدي به ونعّس عيونك قلوب القوم تاخذها نهابه شتّتي معالم الحزن بجمالك واحتفي به إحتفاء اللي وهبه الله غرامك وإكتفى به كل ما ضاقت بك فجوج الجراهيد الرحيبة إذكري بأنك حبيبة شاعراً ربعه عتابه همّه إن طابت لك الدنيا عرف يلقى طبيبه وإن فقد وجهك تقاسيم الفرح يفقد صوابه وإن فقد وجهك تقاسيم الفرح يفقد صوابه في ذرا وجهه وقلبك والله إنّه ما يصيبه لا حزن لا ضيق لا خوف يتجرّأ ويهقابه دونك اللي ما تصاعب لأجلك الأشياء الصعيبة لا عطا قلبه عطا ما يملكه حتى ثيابه دونك اللي ما تصاعب لأجلك الأشياء الصعيبة لا عطا قلبه عطا ما يملكه حتى ثيابه كل ما قال العذول الحبّ ناراً وش تبي به قال حتى الموت لأجل اللي نحبّه مرحبا به هو غشيمٍ ما يعرف إنّ أيّ عاشق من عتيبه إنتحاريًّ يسوق العمر ما يحسب حسابه هو غشيمٍ ما يعرف إنّ أيّ عاشق من عتيبه إنتحاريًّ يسوق العمر ما يحسب حسابه إنتحاريًّ يسوق العمر ما يحسب حسابه