في طریق َالجلجثة قد سار یوماً سیِّدي ُوالجنود تسعى كي تُخلي الطریق َإذ تزاحم الجمیع لیََرْو كیف یُ ُكافئ ّالصدیق ...ِكان ینز ُف ٍحبیبي بسیاط ضربوه وبتاج ِالشوك ربّي ملّكوه ُبص راخ الھازئین وبحكم موت العار فَي طريق الجلجثة، سار إلھنا الحبیب َسار طوعاً وأختیاراً للصلیب قَبِل ُیسوع َالموت َمن أجلك ومن أجلي َفي طریق الجلجثة سار الحبیب، إلى الصلیب َِمثل شاةٍ ساقوا ربِّي، للذبح أخذوه َوھو ُالمسیح الذي إنتظروه ُوحزنُھُ ِللغدر َفاق َآلام ِجنبھ المطعون فَي طريق الجلجثة، سار إلھنا الحبیب َسار طوعاً وأختیاراً للصلیب قَبِل ُیسوع َالموت َمن أجلك ومن أجلي َفي طریق الجلجثة سار الحبیب، إلى الصلیب ِبدمھ َالكریم، غفََر للأثیم بصلبِِھ في أُورشلیم فَي طريق الجلجثة، سار إلھنا الحبیب َسار طوعاً وأختیاراً للصلیب قَبِل ُیسوع َالموت َمن أجلك ومن أجلي َفي طریق الجلجثة سار الحبیب، إلى الصلیب