اشتاق لبرّك يا أمّي للجنّة من تحت القدم وأحنّ لحضن يؤويني ...لحنان ينسيني همّي وأقبّل في حبّ كفًّا تحنو كي أشفى من ألمي وأقبّل ما بين العينين الساهرتين مع النّجم أمّي .. أمّي .. اشتاق لبرّك يا أمّي وأراني لا أحيا إلّا أشواقاً يشدوها نغمي فعسى أن تغدو يومًا برهانًا عن صدق الكلم إن ترضي أن أمنح روحي ففداك الرّوح مع الجسم وفداك القلب ومهجته وفداك سنا عينيّ ودمي