ولي في ربوع الشمال غرام حي وزنبقة طاهرة تعيشُ على حلمها باللقاء ...على دفء أمنية عطرة على وجهها سمة الأبرياء وفي خدها حمرة آسرة على وجهها سمة الأبرياء وفي خدها حمرة آسرة وفي رأسها فكروا العاشقين وفي عينها فرحة حائرة هي الوحي لي وعروس الخيال وملهمة خطرتي الشاعرة تذكرت والشوق يغلبني لقاء لنا في ربى الناصرة تذكرت والشوق يغلبني لقاء لنا في ربى الناصرة يهُزُ كياني دبيبُ الهوى وتأخذُني جنةً قاهرةْ فأعطِفُ بين يديَّ صِباها وأعتصرُ الشَفَةَ الناضرةْ فيا لهُ ثغراً تنعمَ حتى لتجرَحَهُ النسمةُ العابرةْ فيا لهُ ثغراً تنعمَ حتى لتجرَحَهُ النسمةُ العابرةْ ويالهُ فرعاً كأن الربيعَ تفتحَ في روضةٍ عامرةْ سويعةُ حبٍ أحنُّ إليها فقد عِشتُها نَشوةً ساحرةْ ستحيا أفاويقُها في دمي ويملىءُ بخّورُها الذاكرةْ ستحيا أفاويقُها في دمي ويملىءُ بخّورُها الذاكرةْ ولي في ربوع الشمال غرام حي وزنبقة طاهرة تعيشُ على حلمها باللقاء على دفء أمنية عطرة على وجهها سمة الأبرياء وفي خدها حمرة آسرة على وجهها سمة الأبرياء وفي خدها حمرة آسرة