كثر الجفا يا صاحبي عاقني عوق أنا أشهد إن فرقاك صدمة قوية ليت الجفاء والصد ما يلحقه شوق ...ما كان ضعتي يا القلوب البرية ما كان ضعتي يا القلوب البرية بين أضلعي إنت باقي يا ضنيني ما بقت روحي معي والغلا ما يضيع وله حنايا الروح فيها يرتعي بس ليه من عطاك الحق تتركني وتروح ميت وله ميت وللحين شوقي عاده إلى أوله مشكلة لا كتم قلبي الحنين اللي أحسه يقتله ما تخاف، ما تخاف أموت من كثر الجروح على صغره خفوقي لحبك شكبره ولو ضره يبيه بخيره وشره يبيه بخيره وشره أصيح من شوقي ولا تسمع الصوت وإن جاء ظلام الليل يستر دموعي مشاعري بعد المفارق لو اتموت بفتك منها قبل تحرق ضلوعي بفتك منها قبل تحرق ضلوعي يلا الندم طاح كل اللي بنيته في غرامك وانهدم منصدم كيف صار الحب في لحظة عدم متت أنا قبل إنت تروح من خوفي تروح وش لي بقى من غرامك غير حزن وهم يا قلبي البقاء واللقاء مات آخر حلم صبرنا على عمر الشقاء وإنت وين ما تخاف أموت من كثر الجروح على صغره خفوقي لحبك شكبره ولو ضره يبيه بخيره وشره يبيه بخيره وشره محتار فيني كيف ما أبغيك وأبغيك يا مزين وصالك ويا شين فرقاك مقدر أصدك مثل صدك وأجافيك وشلون أسويها ولي قلب يهواك على النقاء حبك اللي من شراييني تغذا واستقا وارتقا في سط قلبي مكانٍ قبل مابه حد رقا وما كفاك لين قلبي صار بسبابك شحوح ضاع الوعد وضاعت أيامي وحبي ضاع كله وانجحد وانفقد باسمي وما عاد شافت عيني أيام السعد وإنت وين ما تخاف أموت من كثر الجروح على صغره خفوقي لحبك شكبره ولو ضره يبيه بخيره وشره يبيه بخيره وشره