دقّو للإطفائيّة شعلانة النار بقلبي و روحي و عينيي ...و جسمي المنهار من لمّا هالصبيّة ضحكتلي ما عاد فيي اهدا و ارتاح شويّه لو شو ما صار.. ويلي كيف بتتلوّى بخصرا الممشوق خلّت قلبي من جوّى عليها محروق كلّ لحظة عم اتكوّى وشمّ و لا تدوق من يوم يومِك ياحوّى حسنك قهّار كل مين شافا بيهواها من نظرة عين ودغري بيطلب رضاها متل المسكين مافي تلاتة بحلاها ولا حتّى تنين ولا بهالدنيي و سماها في متلا قمار !!!