تركت يداك هاربًا طالبًا حريتي و رحلت بعيدًا ...زاهيًا بذاتي لم أنسى نظراتك لي تطلب مني البقاء ففي البيت كل ما أريد فلماذا الرحيل ؟ لم أجد فرحًا يغمر قلبي بل خوف و شك يحاوطني كشخصٍ على قيد الحياة لكنه حقًا لا يحيا الآن لا رجاء لي فمن يقدر أن ينقذني؟ تركتك بإرادتي و ها هي نهاية حكايتي