مابتسبنيش في غربة عمري نَفسي بتلاقيك دارها ولما أبكي دموع أنت تقدرها ...حياتي البور مفيش غيرك يخضرها ولما أنساك ولما أوفي وألاقيني كتير بتخان بدون أسباب في وسط عذاب تصبرني تعزيني وحاجة كمان بتفتح باب وتتصرف مابعرفش الطريقة إزاي لكن لما بنادي عليك بشوفك جاي وبتغير حاجات بحاجات وبتسددلنا أحتياجات بتتصرف وتفرجها فليك الشكر يا مولاي ومنستنيش بتكمل لنفسي كل تقصيرها وبتشيل عني أحزاني وتأثيرها خطاك صاحبة خطاي تملي في مسيرها وأنا وياك مبهتمش إذا ضاقت وساء الحال ده أمر محال وأنا وياك في ليلي وعتمتي نورك بشوفه يبان وكلي إيمان