سألته ما ذنب ذاك الزهر في يدك ضمي هو من دمي ضمأن ينادي قربك ضمأن ينادي قربك ...فأجبتني هي الحياة هكذا و انا لك لا انتمي يا صورة منهن كلهن يتعبني و كل لحظة من يصعد نفس توجعني جفك على جفك ذبلان و يوجع صداها الحيطان ليش من اكلك فحطان تاخذني بيدك للنهر عطشان و ترجعني ما كان فرقاً بالايام حينما رحلت ما كان فرقاٌ بالايام حينما اتيت انا سأبقى انا وجه الصبح ارسم بأيدية احلامي بروحي الترف و الفرح جاس ايامي عشت بضحكتي وي الناس وعفت المواجع تنداس و رديت مليان احساس هاي الحياة وي الورد بجتافي يطلع جنحين ما كان فرقاُ بالايام حينما رحلت ما كان فرقاٌ بالايام حينما اتيت انا سأبقى انا