اَلْعَقْلُ وَمَا لِمَا يُرِيْدْ * وَالنَّفْسُ قَالَتْ هَلْ مِنْ مَزِيْدْ وَالْفِكْرُ بَيْنَ عَقْلٍ وَنَفْسٍ * حَالَةَ الشَّقِيّ وَسَعِيْدْ ... اَلْعَقْلُ لِلْجَنَّةِ وَمَا * وَالنَّفْسُ مِثْلُ جَهَنَّمَ كُلَّمَا سَادَتْ تَنَعُّمَا * قَالَتْ لَهُ هَلْ مِنْ مَزِيْدْ اَلْقُرْآنْ هُدَى الرَّسُوْلْ * رِسَالَةُ اللهِ لِلْعُقُوْلْ فَالِقُ النَّفْسِ وَالْهَوَى * وَالْهَوَى غَيْرُ الْأَمِيْنْ عَلَى الرَّسُوْلِ صَلَاةٌ وَسَلَامْ * لِلْعَالَمِيْنَ رَحْمَةٌ وَسَلَامْ رُشْدُهُ مِنْ جَهْلٍ وَظَلَامْ * بِقُرْآنِ اللهِ الْمَجِيْدْ