هذا وقتي اللي يناسب بصرح فيه بشكل هستيري ما حاسب إنت أبسط إيدينك خذ ما يكفي حاجتك واطلع قلها كاسب ...لا تحصد بإيدينها قد كانت معتادة بين بينها اتحاسد لا أرجع طواري لو غابة ننتقم فيها بكون أسد فأفضل أقدم سماحة اللي زرع الذل بقلوبهم طاحت لا أسوء من ذكري بمجالس قد راحت ولا لها الثلجة وساحت وانمحى الأثر وكبرت مساحة والراجع لا يرجع على درب كلابه وإذا مانك ذيب أكلتك الذيابة تحسس شعوري وأنا كلي حنية فيني من القسى فيني عاطفية تتخلبط البلشه وأنا مالي نية وأحاول أدربها وتطلع علنية ما خابت ضنوني صابت معانية هي تبني مباني وتهدم مبانية تنجمع الذكرى والطاري وطارية واللي صار وحدث مو اختيارية ما بعدك وبعدي ولاء لازالت النجمة مضيئة وتنور ومزينة بشكل نورها السماء الواله التارك رسايله بقلم انكتبت بمنتصف ذاك المساء كتبها وأنا كنت اللي كأنه غارق ولا روا الضما من الدماء أنا القريب بعد بعيد كل ما أقرب ما أحس إني سعيد اللي جابرني أبقى كأني تحت تهديد وأنا أسمع أصوات داخلي باقي تعيد لا هي له ولا لك ولا هي لحد بس كانت نتيجة من ذاك الصراع اللي فيه رؤوس كانت هي تسوى وأشوفها بأرخص القيم تباع روحي ما هي ذي وأنا أبي أعيد اللي راح فيني أنا أبيه مع غروب الشمس أو أقول لك مع شروق الشمس قل لي تفرق معك بكرة أو أمس وقت نومك يجي نومك سلس تبي ترقد لأجل بكرة يلمس ويجي يحقق أحلام تهمس على فكرة إن السكين تقطع عنده والنار تحمس ذا مال أول هل نزوله كان أنيق بحده ذاته هو يلقي الكلمة للعامة وتوصف عينه معنى كلماته على الطاري يطريلي ها المشهد وهو يبرر م يصحح غلطاته معها يسقط بحفره ينبح صوته من قو صرخاته كأني التارك لا بالله مو التارك إلا تافل بيدي ومصافحه لا يجرم هو عمره بذنبه لا يعادي امكاره الذابحة المفلم ما يترك أفلامه وفيصل ما يترك امزاحه يترجم هو مزحه بقدحه يقولوا هو مزحة سلاحه روحي ما هي ذي وأنا أبي أعيد اللي راح فيني أنا أبيه روحي ما هي ذي وأنا أبي أعيد اللي راح فيني أنا أبيه