ما سريت الليل من دون لأعرف الدروب قبل يطوي الفكر ما بين عرفي وجهلي نازعٍ عن غرة الشوف من وقت الغروب ...سبع ساعاتٍ تقافت بضيقي وازعلي والله إن لـو ماسمي اللي مقدر ومحسوب واستر اللي مادرى عنه غير المعتلي كان في وجهي يبين من الضيقة شحوب في آخر الأيام كلٍ يا با يشره عليّ في آخر الأيام كلٍ يا با يشره عليّ صدري اللي كل ما هب للطاري هبوب قام يغلي بالمشاعر على الطاري غلي الهواء ما هو بعيبٍ يعد من العيوب أخذ من حاضري شي من مستقبلي ناهبٍ عقلي هواء طاري الريم اللعوب قايدة زينٍ عليها الجواهر والحلي لو طرى لي مبسمٍ وسطها الهرجة تذوب أحمر يلمع بريقه مثل لمع الجلي أحمر يلمع بريقه مثل لمع الجلي والعيون اللي هدبها يوقع في القلوب سحرها لاصاب يذنب بقلب المبتلي خدها بدرٍ تعالى على بيض النصوب يخلط الرق الحريري بلمس المخملي وأشقرٍ يقصر عن النار لاشبت شبوب من رماد النار يلفح بجمر يصطلي نادر في الحسن سواه علام الغيوب مثل ما يندر من الزين ساس الباتلي مثل ما يندر من الزين ساس الباتلي أتلع يفرق عن الغيد بالعنق الجذوب وعرقه من المذهب الشافعي والحنبلي عن شمالي نجد يسكن بحده من جنوب يقسم الظل المهيف بحدٍ مفصلي من تجرع حلو الأيام عنها ما يتوب لو من مطير العظيمة تعزوى العبدلي أعذروني كل ما هب للطاري هبوب وأذكروني كان مالله تعالى رد لي وأذكروني كان مالله تعالى رد لي