إن بوادي ظل الموت لا أخاف لأن الله الله الله معي يا سيد أنت كل ما ليا سلامي في دنيتي قدني لطريقي إلى الأبدية فبروحك أقتدي فماذا تربحي يا نفسي لو الكون بيدكي بعريكي لا تستحي دعيه بثوبه يستركي ...حياتي كما تريد أنت ياربي دبرها لا أملك سوى مقلاعي باسمك حربي تنصرها حياتي كما تريد أنت ياربي دبرها لا أملك سوى مقلاعي باسمك حربي تنصرها لا أشك أبدا فيك لأنك لن تخذلني لا أشك أبدا فيك لأنك لن تخذلني مرني فأطيعك من من قطيعك ضل تركته بل تبذل ذاتك تعطي حياتك لشاه فقدته فالأرض كلها تشدو لك راعي حنان أنهارها بحورها تشدو لك طول الأزمان حياتي كما تريد أنت ياربي دبرها لا أملك سوى مقلاعي باسمك حربي تنصرها حياتي كما تريد أنت ياربي دبرها لا أملك سوى مقلاعي باسمك حربي تنصرها لا أشك أبدا فيك لأنك لن تخذلني لا أشك أبدا فيك لأنك لن تخذلني اتكل عليك فما احتياجي لغير برك يمينك ترفعني في سقوطي تخرجني رحبك تأديبا أدبتني وإلى الموت لم تسلمني أشكرك لأنني صرخت لك فلم تخذلني حياتي كما تريد أنت ياربي دبرها لا أملك سوى مقلاعي باسمك حربي تنصرها حياتي كما تريد أنت ياربي دبرها لا أملك سوى مقلاعي باسمك حربي تنصرها لا أشك أبدا فيك لأنك لن تخذلني لا أشك أبدا فيك لأنك لن تخذلني