ترى الليل عودني على النوح و السهر يذكرني بياع الهوى يوم أنا شاري ...عشيرٍ صفالي بالهوى و الهوى أمر أحبه و أداري الود و كم بحت له أسراري تصبرت و لكني حشا ما أقدر الصبر على الهجر من خل تغير عن أشواري تولعت و ما أدري عن الحب به كدر أحسب الغضي يداري الهوى مثل ما أداري أمر كل يومٍ حول بيت الغضي أمر عساني أشوفه ساعةٍ و أسأل اشـ جاري عليلٍ على فرقاه و من ضيقة الصدر تراني أهيم الليل و مشرد أفكاري