حكايتي اني اتخميت في خلق كتير اوي اوي في بدايتي ...حكايتي ملقتش حد من الاحباب وقت ضيقتي ملقتش حد وسط قعده يرد غيبتي حكايتي حكايتي آه كل اللي شوفته من البشر غيَّر طريقتي طمعوا فيا لاني مدارتشي برائتي فياريت محدش يزعل مني ومن شكل جرائتي حكايتي قدمت سبت وحد جاملت بالاتنين حسبتها واحد حسبوها هما اتنين عشمت روحي وعيني وخليوا بالاتنين والجاني لو حبيب يبقى الوجع باتنين آه جوايا خير وبياض وظروف مساعدتشي برحم يا ناس الناس والناس مرحمتشي سيبوني اللي حييت فقلوبهم جم بكلامهم قتلوني اللي بنتهم يوم ورى يوم حاولوا يهدوني مديت ايدي لناس جعانين شبعوا وعضوني آه عضوني قساوة اللي سقاني المر داق على ايدي حلاوة اللي ببديه على نفسي بيدور على اي عداوة وهتاخد ايه من ندل غير طمع ودناوة آه دناوة آه معدش فيه اخلاص ولا حد بقى يسأل وضربة القريب صابتني وفمقتل قولولي الصبر فين داير عليه بسأل والحمل على كتفي وجعني وبيتقل آه لو هم واحد عادى مجتش من مرة بس اتخدعت كتير في الشكل من بره بجاحة متوفرة جدا دلوقتي وبكل بساطة متاحة سم البدن مبدأ ومتسمي الصراحة والدنيا فيها براح حنوا وسيبولنا مساحة آه مساحة حكايتي اللي قاويته زمان بيدبر لنهايتي الهم بان على وشي والسبب طيبتي شكلي الحزين على طول كرهني في مرايتي آه مرايتي