لله عُمري و أحلامي و آهاتِي ... للهِ ما فاتَني و لهُ الذي ياتي لله سِرُّ وُجودِي مُرُّ مَسغَبَتي لله حتّى وُلوجي في غَيَابَاتي لله كُلُّ وصولٍ رُحتُ أرقُبهُ أملاً فَرَدَّ سَبيلي للبِداياتِ ألا حُبٌّ يُباعُ فأشتريهِ فأحملُهُ إلى قَلبي و فِيهِ و أجعلُ منهُ بوصَلتي فإنّي صَرفتُ الدَّهر َ في سَفَرٍ و تِيهِ ألا حُبٌّ يُلطِّفُ ما تَبقَّى من العُمرِ الذي لا أشتهيهِ لأنَّ الحُبَّ يُصلحُ كلَّ شيءٍ و إنَّ الخيرَ كلُّ الخيرِ فيهِ لله عُمري و أحلامي و آهاتِي للهِ ما فاتَني و لهُ الذي ياتي لله سِرُّ وُجودِي مُرُّ مَسغَبَتي لله حتّى وُلوجي في غَيَابَاتي