أَين كنَّا لو لم يدرِكنا بِابنه اللّٰه؟ كنَّا في ليل تهنا والطّرقات أَشباه نشتاق لقيا النّورِ والنّور لا نَلقاه ...نجَّانا بابنه اللّٰه لولا الفادي كنَّا أُقصينا عن وعد السَّما فالإيمان أُوتِينا فيضا من عال همَا بشرى السَّلام نِلنا مِن نورِ القَبرِ المحيِّ أعطينا ميراث السَّما دمَّر الفادي سور الأَحقاد بين الشّعوب تحت مسمارِ العودِ لاشى صكَّ الذُّنوب لا عبد ولا حر بل سلام وصفح لا فرق بين الشّعوب