هذا حلمي، هذا حلمي هذا حلمي وأنا بحققه هذا حلمي، هذا حلمي ...هذا حلمي وأنا بحققه أبدأ كلامي بتحية الإسلام سلام عليكم وعليكم السلام أسمع رابي إنت وهو وهي معكم عمر خليل سيف الدين زرادية في الحصة الثانية كنت فآخر الفصل أفكر رياضيات علوم قراءة مني متذكر أحلم أحلام كبيرة ما يكفيها بس كلام وغيري بس بيفكر متى يخلص الداوم صرنا في زمان الآن كل شيء بان شتان بين طموحي اللي كان وبين اللي حولي في كل المكان تبغى تصير مهندس ولا دكتور فكر يا أستاذ أنا طموحي أكون شخص مؤثر ماما محتاج فلوس أبغى جوال ماما ذيك اللحظة اتغيرت الأحوال ياما دخلت الغرفة وقفلت الباب وصورت نزلت كل تجاربي ذاك الوقت وما وقفت هذا حلمي وأنا بحققه ولا واحد راح يوقفه وأنا باقي في داري فين بروح ما حيوقف الطموح هذا حلمي وأنا بحققه ولا واحد راح يوقفه وأنا باقي في داري فين بروح ما حيوقف الطموح فقط قلة اللي آمنوا ذاك الوقت فيّ ينعدوا ع الأصابع من بين كل اللي حوليّ حطموني لما في البداية شافوني لكن أمي وأبويا من الدعاء ما نسيوني شديت على نفسي وعدت المقطع ثاني قل لي ليش ما تبغاني أنجح وأنا أصلح يوم أتعلم من أخطائي هل غلطت عليك هل زل لساني هل جاك مني ضرر لأنه ياما الأذى منك جاني أنا عارف إني ماشي صح لو ما تشوف من ألفين وإثنا عشر زرادية ناجح في اليوتيوب لو تقول ما تقول بتكون ما تطول معقول بكون مكروه بالنسبة لك بس ماني لك مسؤول وأنهي الكلام بتحية الإسلام دام في ظهري دعمكم وأقدر كل من كان حاب لي حكيت قصتي لكم في هذه الأغنية كان معاكم عمر خليل سيف الدين زرادية هذا حلمي وأنا بحققه ولا واحد راح يوقفه وأنا باقي داري فين بروح ما حيوقف الطموح هذا حلمي، هذا حلمي هذا حلمي وأنا بحققه هذا حلمي، هذا حلمي هذا حلمي وأنا بحققه هذا حلمي وأنا بحققه ولا واحد راح يوقفه وأنا باقي داري فين بروح ما حيوقف الطموح