يا ليل يا بحر السكون ماذا طويت من القرون كم أمة ودعتها صارت حكايا أو ظنون لم يبقى منها شاهد وبقيت ألآف السنين ...تتلوا كتاب وجودنا في طيه سر دفين في طيه عبر وآيات تردد كل حين طوراً تلاقي معرضاً أو يهتدي فيها الفطين أبقاك ربك شاهداً للناظرين، للناظرين المهتدين