"تسألُني بعدَ فراقٍ أما زِلتَ تحبّني وضاعَ منّي كلُ كلامٍ إستغرَبتُ ما تسألني بصُدقٍ أريدُ منكَ جواباً ، بصوتٍ نادمٍ أشعلَني ... حُبّي لك جمرٌ مطمورٌ تحت رمادٍ حُبّي لك كنزٌ مدفونٌ في مغارةٍ وبحرٌ غنيٌّ بالألحانِ،وسماءٌ تمطرُ من حناني حبُّي لك بركانٌ مشتعلٌ ينتظرُ ساعةَ الإنفجارِ تسألني أما زِلتَ تحبُّني؟ "