في الطُرقان نمشي و نشوف و نيفيتي لي فيترين بين الغاشي ندير الطريق ، دوماج الجيب ماشي متين كل واحد لاهي في شغل ، ذا رايح و ذا جاي ...ذاك مزروب و ذاك من الدنيا راه كاره و راه عاي اسمع مليح في حياتي جامي درت لي بغيت و لي بغيت نديرهْ في الراب دارولي العراقيل ديما درت لي عليا سييت ندير البوسيبل سي فاسيل تجي مع التالي تبدأ التعاليق هذي للناس لي قالو فينا ، ما عرفوا والو علينا لي قالوا "الطوكس فيني" ، ها رانا ولّينا فادا فيكس ـ الفاكتور ، كيما ديما رضا جي و ماشين غون ما نسينا درت الراب طريق بصّح وحدة ما كفات يليق تخدم و تجيب الدورو خاطاش هو الأساس بالثقافة هنا ما تعيششْ ، كلش ولاّ كوميرس هذو غير كلمات ، من عندي أنا فيكس بزّافْ الناس ماشي في بلاصتهم غلطُوا في المكانْ حتّى و لَوْ دارُوا المجهود منهم والو ما بَانْ معانا هذا ما يكون ، و ديجا عمرهْ ما كانْ كاش ما كاين راب هنا جيب نْهيّج المكانْ "دير المكان" "فادا فيكس" "يحكي في أمور الحياة" "كيما ديما"