كثير من صفحات التاريخ لم تتطرق إلى الدور الروسي في المعاهدة الموقعة في 19 من مايو 1916، مكتفية بأنها كانت مناصفة بين بريطانيا وفرنسا، حيث مثل الأولى مارك سايكس بيكو، والثانية جورج بيكو وكان هدف المعاهدة تقسيم الشرق الأوسط بين القوى المنتصرة في الحرب العالمية الأولى. لكن بالعودة للوراء قليلاً سنجد أن المعاهدة كان لها طرف ثالث ألا وهي روسيا القيصرية.
تابع صدى نون على مواقع التواصل الاجتماعي:
فيسبوك: www.facebook.com/NoonPodcast
إنستاغرام: www.instagram.com/noonpodcast/?hl=en
تويتر: twitter.com/PodcastNoon