إيش رسالتك؟

‏سمعتوا أُغنية ليلة لـعبد الرّب إدريس ؟ المقطع اللي يتغنّى فيه بكل إحساس وهو يتساءل " يا الله .. يا الله .. وش كثر أنتي جمييلة ؟! " من إحساس هذا المقطع تحديدًا جاني تساؤل اليوم.. عن الجمال اللي كُتِب فيه مئات القصائد على مر العصور..والجمال اللي تغنّت فيه الأصوات العذبة بكُل إحساس ... Show More

‏كم الوقت اللي استغرقته في البحث عن مواصفات الجهاز اللي تقرأ فيه هذا الكلام الآن.. مُقارنة بالخيارات الكثيييرة اللي كانت متوفّرة أمامك؟ وهذا النّوع اللي اخترته أخيرًا هل هو كان فعلًا الخيار الصّح ؟ الوفرة في الخيارات يا صديقي، هل هي نعمة أم تُشكّل أزمة حقيقية بالنّسبة لك؟ 

‏في زمن الماديّات والمظاهر، نتناسى بعض الأحيان بأنّه كُل ما نحن فيه وعليه كان بعيد جدًا عنّا.. وبعض الأشياء اعتدنا على وجودها لدرجة إننا نسينا كيف نُعطيها حقّها من التّقدير ! كم مرّة يا تُرى فكّرت في ما وراء الأشياء؟ وأعمق عن ما في ظاهرها؟ هُنا، حلقة جديدة نتذّكر فيها بأنه بعض ال ... Show More

‏نناقش آليات الرحيل، أن نسمح بالرحيل ونستغني عن المشاعر لنتحرر من رواسب الماضي والحاضر، رسائل مهمة لك تحملها حلقة اليوم من صفحات. 

‏حِينَ تُرهقنا الأسئلة وتخيفُنا الإجابة ! حِينَ يَفُوتنا العُمر بحثاً عنْ براهِين المجهُول وأدلّتِه المُستحِيلة ! حِينَ تُصبح خلفية أيامنا نبضاتُ قلبٍ لاَ يهدأ وأنفاسٌ تطلبُنا التوقف ! 

‏لسبب ما نفكر نوقف اونأجل هالمشروع اللي عم نشتغل عليه  بعدين لما نفكر نرجع نكفي طريقنا، نبدى بدوامة بكرى برجع طب شو الحل؟ --- Send in a voice message: https://anchor.fm/friendly-space/message 

‏ربما قد تواصلوا معنا، والأغرب، لقد تواصلنا معهم، فهل أجابوا على رسالتنا؟ 

‏كتير كنا بنحاول نتواصل عشان نفهم الطرف التاني وجهة نظرنا و نلاقيه برضو بيسأل "قصدك إيه؟" في حكاية النهاردة من "حكايات التلات" هنتكلم مع بعض عن قد ايه التواصل الصح ممكن يخلينا نتجنب كتير من التصادمات. 

‏السير على طريق ما يتطلب معرفة معالمه ومنعرجاته وما فيه، وباعتبار أننا السائرون ومسارنا الزمن، من ماضيه مروراً بحاضره ونحو مستقبله؛ تحدثت للمرة الأولى عن الأزمنة.فلسفتها، وما تعنيه لنا، كيف نغادر سجونها، ونتشجع ونمضي فيها للأمام.حديثنا عن الأزمنة لإنسان هذه الأيام.See omnystudio. ... Show More

‏مابين زحمة الحياة، نحتاج بريك عشان نشوف أنفسنا وش فيه ووش تحتاج؟ نفهمها ونحاول نلبي رغباتها.. وعشان نفهمها، نحتاج نركز على أنفسنا أكثر، بعيدًا عن كل أحد! حلقة طال انتظارها، مليانة رسائل مبطنة وخفية هيهيهيهيهيهي. 

‏تمنحنا الرسائل ذلك الانطباع بأننا قريبون جدا من كنه الأشخاص.. في هذا العدد نقلب صفحات روايات رسائلية. 

‏عارفين لما توصلوا لمرحلة كدة من العلاقة و تسألوا "هو احنا إيه؟!" ده بالظبط موضوع الحلقة بتاعتنا النهاردة. 

‏بهي الحلقة حبيت سلط التفكير ع نوعية الكلام يلي منحكي وعلى أثرو علينا وعلى حياتنا. بتمنى تستمتعوا بلاستماع --- Send in a voice message: https://anchor.fm/3shwaiat/message