أثار خبر وفاة الدكتور يوسف والي نائب رئيس الوزراء ووزير الزراعة المصري الأسبق جدلا جديدا في مصر حيث أعاد للأذهان قضية دخول المبيدات المسرطنة للبلاد، والتي ارتبطت باسمه منذ عدة سنوات. بين من يدينه بشدة ويحمله مسؤولية زيادة أعداد مصابي السرطان وأمراض الكبد والكُلى في مصر، وبين من يدافع عن إسهاماته في المجال الزراعي، وجد والي نفسه محور شائعات مختلفة. هل حقا كان يهوديا؟ هل كان يشجع على تطبيع العلاقات مع إسرائيل؟ وماذا عن تجهيزات قبره التي وصفها البعض بالمبالغ فيها؟ مها الريس تروي عن ...