في ظل تردي الوضع الاقتصادي والاجتماعي بعد تواصل واحتداد أزمة كورونا، الشباب في تونس، وبلدان أخرى مثل الجزائر وليبيا، يلقون بأنفسهم عرض البحر. إما الثروة أو الموت ظاهرة الهجرة غير الشرعية تتطور سلباً لتشمل العائلات، الإناث والرضع. قوارب بدون حماية تغرق بين الأمواج وأعداد كبيرة من الأشخاص يلقون حتفهم.