في خضم تعرض العالم لأزمة وباء فيروس كورونا، نحتاج إلى مراجعة مفاهيمنا عن الاقتصاد و الدولة و عن الديموقراطية و معايير الاختيار.
ما حقيقة دور التغطيات الإعلامية في صياغة أفكار و توجهات البشر؟ ماذا علينا فعله تجاه التحيز و التهويل و التنميط المعتاد في وسائل الإعلام و على وسائل التواصل الاجتماعي؟
من الأولى و الأجدر على اتخاذ القرار: رجل السياسة و المنصب أم الخبير المختص؟
لماذا تهرع الحكومات لمساندة الصناعات و الشركات الكبرى من أموال دافعي الضرائب؟ هل فعلها هذا انحياز للأثرياء ام انه يصب حتما في مصلحة البلاد و المواطنين في المقام الأول؟
هذه الأسئلة و غيرها نطرحها في هذه الحلقة من فواصل ثقافية.. أهلا بكم.