إلى متى لا نصبح الآخر؟!

‏إبن بار للمشاعر وآخر عاق في هذا البيت البشري! تأملات في العلاقة المريبة بين الألم والأمل. 

‏"قد نمتلك الأدوات الضرورية، ولكن مالا نملكه هو غضبه الصرف والمركز" ذلك ماقاله القدر قبل إن يواجه الفارس .. تأملات في معركة الفارس أمام أعظم جبروت ليس فقط القدر بل ايضا نفسه ..! 

‏"النضوج هو أولى لحظات الاضمحلال، الحلاوة هي وعد الفساد" 

قد يتشابه شخص مع آخر، لكن احتمال التطابق مستحيل، الإنسان خُلق وحده كالبصمة، تتشابه ولا تتطابق. هل نستطيع تقبل الاختلاف؟ وهل يمكن لأحدنا أن يكنَّ احترامًا للرأي والمعتقد المغاير؟ ولمَ لا نسخر اختلافتنا لإثراء خبراتنا ومعارفنا وتجديد أفكارنا؟! تطرح الشلة موضوع الاختلاف للنقاش. play ... Show More

‏‏قد يكون الداعي إلى التسامح مع الآخرين شيئاً كنا نكنه في أنفسنا كنا اخفيناه بعيداً عن عقلنا الواعي. 

‏هذه الحلقة تأمل في أسمائنا وما تعكسه من علاقة مع الآخر وكيف تكون هذه الأسماء التي نحملها هدايا لا تفارقنا. 

‏نحن البشر محاطون بتنوع كبير، وتقبل الاختلاف من الأمور التي يفرضها علينا الواقع، ولكن رغم ذلك نجد أن البعض يميل إلى كل ما هو مماثل ومشابه لهم، ويعتبرون أنفسهم بأنهم النموذج والآخرين يشذون عن القاعدة. 

‏نحن البشر محاطون بتنوع كبير، وتقبل الاختلاف من الأمور التي يفرضها علينا الواقع، ولكن رغم ذلك نجد أن البعض يميل إلى كل ما هو مماثل ومشابه لهم، ويعتبرون أنفسهم بأنهم النموذج والآخرين يشذون عن القاعدة، 

‏قد يكون لدينا انحياز لفكرة لم لا ؟ نمني النفس باحتمالية حدوث ما نريد وأنه غير مستبعد. نبني الآمال " بين يمكن وليت وبين علّ وعسى " ولكن لو نظرت للواقع بعين العقل لا العاطفة ستجد أن بعض اليأس رحمة وبالذات أن ما كل ما تتمناه وترجوه قد يكون. 

‏لطالما نسمع تعليقات واراء من الاخرين تتعلق بلون بشرتنا أو مدى بدانتنا أو نحافتنا، كل هذا قد يخلق لدينا شعورا سلبيا تجاه أنفسنا، وفي بعض الاحيان نفورا من أجسادنا.