إلى ظلال الهدوء، يدعونا الله يوميًا…
ليس إلى صمتٍ خارجي فقط، بل إلى سكونٍ داخلي يحرّر الروح ويُجدّدها. هناك، في حضرته، نجد ما لم نجده في أي مكان آخر: راحة القلب، واستقرار النفس، وعمق العلاقة مع الله.
فلنقترب من الهدوء لا كقيمة نفسية فقط، بل كمسيرة نحو الله…
حيث يستريح القلب، ويستعيد الإنسان نفسه.