حسن أبو علّه شاعر جيزان وأديبها الكبير، تفرّد في الطرح الشعري والمكانة التي اكتسبها، حيث جمع بين أصالة البيئة الجازانية وبين اللغة العربية الفصيحة. إلى جانب الشعر عمل أبو علّه في التدريس ويقول تعبيرًا عن معاناتها: «لو عطوني مليون على الحصة لن أعود للتدريس!».
تأتيكم هذه الحلقة من حديقة الشاعر حسن أبو علّه في جازان، ليروي لنا عن طفولته في بيش ومسيرته الدراسية حتى وصل إلى التدريس ومصادماته مع مدير التعليم ومشرفي المدارس. وعن تراث أهل جازان ورقصاتهم مثل العزاوي والزيفة، وطقوسهم في الختان، إذ خُتِن وعمره ست عشرة سنة!
أبو علّه لم ينشر شعره إلا بعمر السابعة والأربعين سنة، وكان يحرق قصائده القديمة! فلماذا تأخر في النشر؟ ورغم خلفيته الدينية فهو معجب بأم كلثوم وأبي نواس، حتى إنه رثى أم كلثوم، فما السبب؟ ولماذا يكره الشعر الحداثي ويراه فارغًا؟ وما قصة سجنه مرتين؟
الروابط
ـــ
• صفا للاستثمار، حلول سكنية راقية تلبي احتياجك وتسبق توقعاتك.
• «سبل» مجموعة وطنية تقدّم حلول لوجستية وجيومكانية متكاملة.
• منصة «وقفي» وجهة رقمية لدعم الأوقاف والمشاريع التنموية بيُسر وشفافية.
• تابع أخبار الكرة وسياقاتها أولًا بأول في نشرة «مصدر مطلع»
• تابع البطولات السعودية وغيرها من المحتوى الأصيل على تطبيق ثمانية.
• حمل تطبيق stc bank من «هنا» الأن واطلب تمويلك الآن.
• «EVIQ» الشركة السعودية الرائدة في مجال البنية التحتية للسيارات الكهربائية