لكلّ بداية حكاية، ولكلّ حكاية محطات من الألم والأمل، من السقوط والنهوض، من الإحباط والإصرار. بعض القصص تُكتب بالحبر، وأخرى تُكتب بالدموع... ثم تُختم بالامتنان. هناك من يصنع من كل كبوة خطوة جديدة، ومن كل جرح دافعًا للحياة. هذه قصة السيدة دالي عويضة التي قررت تحدي الصعاب والوقوف بجانب ابنها وتتحدث عن نعمة الامتنان.